تُلاحظ الإصابة بالقمل بشكل شائع بين الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 3 و11 سنة، بالإضافة إلى أفراد عائلاتهم الذين غالبًا ما يتشاركون بيئات قريبة. ومع ذلك، نظرًا لطبيعة القمل المُعدية للغاية، من المهم ملاحظة أن أي شخص، بغض النظر عن عمره أو خلفيته أو نمط حياته، مُعرَّض للإصابة بهذه الطفيليات.

• حكة ناتجة عن لدغات القمل.
• إحساس بحركة في الشعر.
• ينشط القمل ليلًا، مما يُعيق النوم.
• إصابات فروة الرأس الناتجة عن الحك المتكرر.
  قد تؤثر القروح الملتهبة على صحة الأطفال وأدائهم الدراسي.

قمل الرأس هي حشرات طفيلية تتغذى في المقام الأول على دم الإنسان. وبما أن هذه الآفات لا تستطيع البقاء على قيد الحياة لفترات طويلة بدونه، فإنها تتغذى باستمرار، تمامًا مثل البعوض. ومن المثير للاهتمام أن القمل يفضل أفرادًا معينين بناءً على تركيبة دمهم، مما يؤدي إلى أن يكون بعض الأشخاص أكثر عرضة للإصابة.